استخدام زيت الزيتون فى تحضير الأطباق، فهو غذاء سهل الهضم، ولا يغير حموضة المعدة.
يمكن تناول ملعقة صغيرة من زيت الزيتون قبل الأكل.
خلط ملعقتين من زيت الزيتون النقى ومزجه مع بياض بيضة ، وشرب المزيج بسرعة دون تذوق للطعم ؛ لأنه غير مستساغ غالبًا.
-يحضر مركَّب من نقيع التمر هندى فى الحليب بنسبة 1 - يسمى «مصل التمر الهندى»، وهو يفيد فى إزالة الحموضة الزائدة فى الجسم.
ينصح بأكل من 5 إلى 10 حبات من اللوز فى اليوم، للتخلص من الحرقة أو
حموضة المعدة، حيث يشكل زيت اللوز غشاء رقيقًا يحمى جدار المعدة، كما تشكل
البروتينات التى يحتوى عليها اللوز غشاء طبيعيًا يغطى المعدة من إفراز
الحمض بكمية كبيرة ويسرِّع عملية الهضم، كما تمكن العلماء من إثبات أهمية
اللوز فى معالجة أوجاع المعدة مدعمين ذلك بدراسات معمقة.
تناول كوبين من عصير الكرنب أو عصير البطاطا النيئة يوميًا.
تقشير ثمرة بطاطس، ثم خرطها لأجزاء صغيرة وعصرها بقطعة شاش، ثم إضافة مقدار مساوٍ من الماء لعصير البطاطس الناتج، وشربه على مهل.
غلى 50 جم من «عرق السوس فى لتر من الماء، لمدة 10 دقائق، ثم تركها منقوعة مدة 5 أو 6 ساعات.
تناول 3 أكواب من هذا المغلى فى كل يوم على مدى 3 أسابيع، ويجدد هذا
العلاج بعد مرور 10 أيام ، ولكن احذر أن تتناول عرق السوس إن كنت تعانى من
ارتفاع فى ضغط الدم.
خلط ورقتين من خس أيسبرج (كابوشى) بالخلاط الكهربائى مع مقدار من الماء المثلج، وشرب هذا العصير الأخضر الكثيف على مهل.
طحن 3 ملاعق صغيرة من بذور الشبت ونقعها فى الماء المغلى لمدة نصف
ساعة، ثم يصفى هذا المنقوع، ويضاف إليه العسل للتحلية، ويتم تناوله لوقف
الارتجاع والتخلص من الحموضة، فالشبت يتميز بتأثير ملطف للمعدة المضطربة،
والتى تميل لإرجاع بعض الطعام، لذا فإن تناول الشبت يساعد على استقرار
وتهدئة المعدة، وبالتالى مقاومة الارتجاع والحموضة.
إضافة كمية من الكركم للطعام، فالكركم يزيد من إفراز العصارات
الهاضمة، وينشط تفريغ المعدة لمحتوياتها، مما يقلل من فرص الارتجاع
والحموضة. وإذا لم يحدث تأثر ملحوظ، فيتم تناول كوب من اللبن الممزوج
بمقدار ملعقة من الكركم مع كل وجبة طعام.. أو تناول كبسولات الكركم بمعدل
كبسولة كل وجبة طعام.
الإكثار من تناول الأعشاب البحرية، حيث تعمل على تشكيل مادة هلامية
تمنع الحمض من النفاذ إلى المريء، يمكن تناول هذه الأعشاب مقطعة فى الحساء
والسلطات واليخنات
.